نمكّن لجعل التغيير واقعاً

تصمم ارتياد تجارب تعليمية للأفراد وجهات الأعمال لتساعدهم على رسم المستقبل.

منهجية ارتياد

تعتمد منهجيتنا على التركيز على المتدرب من خلال إشراكه في تجارب وأنشطة تتيح له التطبيق العملي والمباشر للمهارات على أرض الواقع، حيث نصمم رحلاتنا التدريبية ليكون الاستكشاف والتطبيق والتفكير والمشاركة جزءًا منها، كما ندعم تطوير المهارات والقدرات اللازمة لتحقيق تطور مستدام في الأداء، ونؤمن أن التحول العاطفي لا يقل أهمية عن تغيير السلوك.

التفكير العميق
الأنشطة مع الفريق
النقاش و المشاركة
التعلم من خلال الممارسة

قيمنا

التميز في تقديم الخدمة

 تقديم خدمة عالية الجودة للعملاء والمجتمع والمساهمة في تطوير المجتمع المحلي والوطني.

النزاهة

العمل بمبادئ النزاهة والأخلاقية العالية في جميع جوانب العمل.

الابتكار

العمل على بناء حلول تطوير مبتكرة ومتجددة باستخدام أحدث التقنيات والممارسات، وبتطبيق أفضل مبادئ المرونة.

الجودة

العمل على تقديم حلول تدريبية عالية الجودة والتحسين المستمر لتلبية احتياجات العملاء.

نتميز بتطبيق معادلة التحول من ديل كارنيحي

نعلم أن تغيير العادة أو السلوك يؤدي إلى تغيير في الأداء، وما يجعلنا مختلفين هو التوجيه على المستوى العاطفي الذي يجعل تغيير الأداء مستداماً ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتحول، والذي بدوره يحدث عندما نوفر البيئة التي تتيح للمشارك المساحة والقدرة على التغيير العاطفي والسلوكي لتحقيق التغيير في الأداء، إذا لا يتعلق الأمر بفرض التغيير على المشارك أو إجباره عليه.

التغيير في الأداء

نحن لا نتغير لمجرد التغيير، بل نبحث عن التغيير على مستوى الأداء، ونركز على النتائج، والتأثير، والتطوير في القيادة والعلاقات، بالإضافة إلى التطوير الشخصي والمهني.

التغير السلوكي

إنّ التغيير ليس بالأمر السهل، وهو عملية مستمرة، لهذا لا بدّ أن تحترف التعلم المستدام، وذلك عبر التطبيق والممارسة والتفاعل والتواصل والتفكير، حيث ستحتاج إلى الشجاعة لتحدي نفسك والخروج من منطقة الراحة الخاصة بك، وتجربة أساليب مختلفة عن كل ما هو مألوف، فإذا كنت مستعداً لتحدي نفسك والارتقاء بمهاراتك عندها ستنمو حتماً وتجد الثقة لتحقيق طموحاتك.

التغيير العاطفي

إنّ التغيير يبدأ منك، ومن قيمك، ومعتقداتك، وعواطفك، وتفكيرك، فأنت تحتاج إلى أن تكون قادرًا على قيادة نفسك أولاً قبل كلشيء، والتعامل معها، كما أنك تحتاج أيضًا إلى فهم نفسك لقيادة الآخرين، وتغيير توجهك لتكون قادرًا على تغيير سلوكياتك وإحداث تغيير سلوكي ثابت، ولا بدّ أيضاً أنتكون منفتحًا على وجهات النظر المختلفة للتعامل مع الأمور المستجدة باستمرار.

  • +6000
    خريج
  • +1300
    ساعة تدريبية
  • +250
    عميل ومشروع

شركاؤنا

عملاؤنا

شركاؤنا

عملاؤنا

الوضع معقد للغاية

لكنك لست وحدك , و لا ينبغي أن تكون كذلك .

للتعامل مع هذا التعقيد , تحتاج إلى الآخرين .

وجود الفريق أمر ضروري, فريق مبني على الثقة و الاحترام , حيث الجميع له وجود و رأي مسموع. هذا النوع من الفرق يُبنى من خلال التدريب الذي نقدمه في ارتياد , و هذه الفرق هي أساس قيادة الابداع و التغيير , و صنع المعجزات. تغيير العالم يتطلب فرق فعالة تعمل سويا لتحقيقها.

و لنعمل سويا لتحقيق ذلك معك .